يجب بالتعود على إيقاع النوم الجديد قبل السفر بعدة أيام.
جهز غرفة نوم هادئة ومظلمة وباردة نسبيًا، عشان تقدر تدخل في نوم عميق بسهولة.
ولكن نتيجة السفر لم تعد تتوافق مع الوقت الجديد في البلد الذي سافرت اليه، ولا لبعضها البعض في بعض الحالات. السفر عبر مناطق زمنية متعددة يمكن أن تعطل إيقاعات الساعة البيولوجية لدرجة أن الجسم لا يمكن على الفور إعادة تنظيم هذه الإيقاعات،
وقد يشمل ذلك إحضار وسادتك المفضلة أو ضبط درجة حرارة الغرفة بالطريقة التي تفضلها عند النوم، أو استخدام قناع العين لحجب الضوء أو سدادات الأذن لتقليل الضوضاء.
يمكنك النوم في الطائرة حال كان الوقت في المكان الذي تتجه إليه ليلاً، واحرص إلا تنام على متن الطائرة في حال كان الوقت نهارا.
بينما يمكن أن يكون التفاعل الاجتماعي جزءاً ممتعاً من السفر، إلَّا أنَّه قد يزيد مستويات التوتر، مما يؤثر في نومك، خصيصاً إذا كنت في منطقة زمنية جديدة، تفاعَل مع الأشخاص تدريجياً؛ لأنَّ الإحساس بالضغط الاجتماعي قد يزيد القلق والتوتر، فيصعب عليك التكيف مع التوقيت الجديد.
خُد معاك مشروبات طبيعية زي النعناع أو البابونج لو ناوي ترتاح في الطريق.
الرحالة احصل على تفاصيل إضافية موقع صحفي متخصص في السفر والسياحة والهجرة والتأشيرات ونصائح حجز الفنادق والطيران حول العالم بأرخص التكاليف، لإكساب المسافرين العرب الخبرات اللازمة لاكتشاف العالم بأقل تكلفة.
إذا كنت ستقضي أكثر من بضعة أيام في منطقة زمنية مختلفة، فإن التعرض للضوء يمكن أن يكون مفتاحًا لتغيير دورة النوم والاستيقاظ الطبيعية لجسمك بناءً على المنطقة الزمنية للوجهة.
سنكشف في هذه المقالة أهم النصائح والاستراتيجيات للتغلب على تحديات اختلاف التوقيت وضمان نوم هادئ ومريح في أي مكان حول العالم.
إقرأ أيضاً: اضطرابات النوم ومشكلاته: أنواعها وأسبابها وطرق علاجها
لا يعد التغلب على اضطراب اختلاف التوقيت أمراً مستحيلاً؛ بل يتطلب بعض التخطيط والوعي بالاستراتيجيات التي تعدِّل إيقاع نومك بما يتناسب مع التوقيت الجديد.
قد يبدو الأمر غريبًا لكن قد يهمك معرفة المزيد عن: سياحة النوم
يرافقه عسر هضم ينتج عنه إسهال أو إمساك. يؤدي ذلك إلى اضطرابات في المزاج والشعور بالإرهاق العام. والشعور بثقل في الرأس والصداع.